بعض أعلام الفلسفة الإسلامية
بعض أعلام الفلسفة الإسلامية
الفيلسوف الكندي:
ولد سنة 801م وتوفي سنة 568م، هو أول فيلسوف عربي، درس في بغداد والبصرة وعلوم الدين واللغة والأدب وتأثر بفلسفة أرسطو وبشيء من الأفلاطونية، اشتهر برسالته إلى المعتصم.
الفلسوف الفرابي ابو نصر محمد:
ولد سنة 870م وتوفي سنة 950م، ولد بفارب، تعلم الفنون العربية وأتقنها في بغداد، اشتغل بالمنطق وشرح بعض جوانبه، اطلع على الفلسفة اليونانية من خلال صحبته لمتى يونس كبير المترجمين، لقب بالمعلم الثاني على غرار المعلم الأول أرسطو. من مؤلفاته: “الجمع بين رأي الحكيمين”، “إحصاء العلوم”، رسالة في العقل”، “كتاب الحروف”، “آراء أهل المدينة الفاضلة”.
الفيلسوف الماوردي:
ولد سنة 974م بالبصرة، وتوفي سنة 1058م ببغداد، المواقف لـ 364/450هـ. هو ابو الحسين علي بن محمد بن حبيب البصري الماوردي، كان فقيها وقاضيا وفيلسوفا سياسيا، وقد اعتبر الماوردي آخر أكبر قضاة الدولة العباسية، من أعماله:”الحاوي الكبير، في فقه الشافعية”، “أدب الدنيا والدين”، “الأحكام السلطانية”، نصيحة الملوك”.
الفيلسوف ابن سينا:
ولد سنة 980م وتوفي سنة 1037م، المواقف ل 370هـ/480هـ، هو أبو علي الحسين ابن سينا، الملقب بالشيخ الرئيس، طبيب وفيلسوف، ولد قرب بخارة، درس العلوم الشرعية، والعقلية، من مؤلفاته: “الشفاء”، “النجاة”، “الإشارات”، “التنبيهات” “القانون”.
الفيلسوف الغزالي:
ولد بطبران سنة 1058م وتوفي سنة 1111م المواقف لـ 450/5005هـ. هو أبو حامد محمد الغزالي، لقب بحجة الإسلام، كان فقيها وأصوليا وفيلسوف، اشتهر بنقده لمجموعة من فلاسفة عصره وخاصة منهم الفرابي وبن سينا، من مؤلفاته،: “تهافت الفلاسفة”، “مقاصد الفلاسفة”، “إحياء علوم الين”.
الفيلسوف ابن باجة:
ولد سنة 1080م بسرقسطة، وتوفي سنة 1138م بفاس، الموافق ل 487/533هـ. هو أبو بكر محمد بن يحيى بن الصائغ بن باجة، فيلسوف وعالم، اهتم بالفلسفة والرياضيات والطب والفلك والأدب والموسيقى، من مؤلفاته: تدبير المتوحد، رسالة الوداع، رسالة الإتصال، الكون والفساد.
الفيلسوف ابن رشد:
ولد سنة 1126م وتوفي سنة 1198م، المواقف لـ 520/595هـ، هو أوب الوليد محمد بن أحمد بن رشد، ولد بقرطبة وبها تلقى العلوم الشرعية والفقهية، اشتغل بالقضاء في اشبيليا ثم في قرطبة، من مؤلفاته:” تفسير ما بعد الطبيعة”، “تهافت التهافت”، “مناهج الأدلة”، “فصل المقال فيما بين الحكمة والشريعة من اتصال”، بداية المجتهد ونهاية المقتصد”.