كتاب الغريزة والثقافة، دراسات في علم النفس تأليف سيغموند فرويد

معطيات عامة عن كتاب الغريزة والثقافة، دراسات في علم النفس تأليف سيغموند فرويد

نبذة عن كتاب الغريزة والثقافة

اخترنا عشر مقالات تعالج مواضيع مختلفة مثل الكبت الجنسي وأخيلة الطفولة والعلاقة بين الآباء والأبناء وتصورات الأطفال والخيال الشعري والحرب والسلام. وقد نقلناها عن لغتها الأصلية، وحرصنا قدر المستطاع على أن تكون الترجمة مفهومة للقارئ المتخصص وغير المتخصص على السواء.

نبذة عن سيغموند فرويد

سيغموند فرويد (1856-1939) كان أحد أبرز علماء النفس والطب في القرن العشرين. وُلد في مدينة فريبرغ بأوتريشت في النمسا ونشأ في فيينا. يُعتبر فرويد مؤسس علم النفس النفسانالي والمؤسس الرئيسي للعلاج النفسي الحديث.

قدم فرويد العديد من النظريات والمفاهيم التي أثرت بشكل كبير في مجال علم النفس والثقافة الشعبية. واشتهر بنظريته عن اللاوعي ودوره في تشكيل الشخصية البشرية والسلوك. أسس أيضًا نظرية الانحراف الجنسي ونظرية التطور الجنسي ونظرية الرغبة والمثالية الأنا.

في عمله الأشهر “تفسير الأحلام”، استكشف فرويد أهمية الرموز والأحلام في فهم اللاوعي وتحليل النزعات والرغبات الغير معلنة. وأسس فرويد أيضًا علاج الحديث الذي يُعرف بالتحليل النفسي أو البالغ منه التحليلي، حيث يركز على تحليل العواطف والتجارب الماضية للمريض لفهم أسباب الاضطرابات النفسية.

على الرغم من أن بعض أفكار فرويد قد تم تجاوزها بواسطة التطورات الحديثة في علم النفس، إلا أنه لا يمكن إنكار أن تأثيره لا يزال قائمًا. فقد ساهم فرويد في فهم عميق للعقل البشري والحواسيب النفسية وتأثير الخبرات الماضية على سلوكنا وشخصيتنا. تعتبر نظرياته وأفكاره مصدرًا هامًا للدراسات النفسية والتحليلية في الوقت الحاضر.

فهرس الكتاب

• سيغموند فرويد في ترجمة جديدة إلى اللغة العربية
• كاترينا
•  مراجعة نقدية
• الممارسات القسرية والشعائر الدينية
• الطبع البشري والشبق الشرجي
• حول نظريات الجنس الطفولية
• الشاعر والخيال
• رواية عائلة العصابيين
•  الحزن والكآبة
•  بعض النتائج النفسية للاختلاف الجنسي التشريحي
•  السخرية
• ألبرت آينشتاین/ سيغموند فرويد لماذا الحرب؟
• رسالة ألبرت آينشتاين إلى سيغموند فرويد
• رد فرويد على ألبرت آينشاين

اقتباسات من الكتاب: 

يعود مصدر الشعور بالإثم إلى العمليات الروحية التي كانت تجري في مرحلة مبكرة في السن

كتاب الغريزة والثقافة، دراسات في علم النفس تأليف سيغموند فرويد ص 31-32